تحول مجموعة من العراقيل دون الإعلان الرسمي عن صلح بين الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش والدولي المغربي في صفوف تشيلسي حكيم زياش.
وحسب معلومات حصرية حصل عليها”سيت أنفو” فإن اللقاء بين الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش وحكيم زياش أجل لمرات عديدة.
وإذا كانت مجموعة من المعطيات تتحدث عن لقاء حاسم يوم غد الثلاثاء بالعاصمة البريطانية العظمى، فإن مصادر “سيت أنفو” تتحدث عن رفض زباش العودة للمنتخب المغربي.
وحسب المصادر ذاتها، فإن زياش يتشبث لحد الساعة بموقفه السابق القاضي بعدم العودة للمنتخب المغربي، ما دام وحيد خاليلوزيتش هو المدرب.
وتحاول مجموعة من الجهات التدخل لثني زياش عن قراره، بالموافقة على حضور جلسة الغد بالعاصمة البريطانية لندن. ومن تم العودة للدفاع عن قميص “أسود الأطلس”.
وانتقل الناخب الوطني يوم الجمعة إلى العاصمة الهولندية أمستردام للقاء نصير مزراوي، تكلل بعقد صلح وإنهاء مشكل سابق، قبل أن يصدم في جلسة الصلح الثانية والمقررة بينه وبين زياش، بصعوبة عقدها.
