من المونديال إلى المحمدي.. لعنة مغربية تلازم رونالدو
باتت سعادة وأفراح البرتغالي، كرستيانو رونالدو تتوقف عند المغرب، سواء عبر المنتخب الوطني، أو لاعبيه في مباريات أنديتهم بالسعودية.
وأكدت المباراة الأخيرة التي دارت بين النصر والوحدة في نصف نهائي كأس السعودية، المتداول، بشأن إخفاق رونالدو يكون متوقعا عند اصطدامه بالمغرب.
تغلب حارس المرمى، منير المحمدي، على رونالدو، في المباراة سالفة الذكر، مقدما أداء كبيرا بتصديات بطولية حرمت البرتغالي وفريقه من التسجيل.
تفاعل المتابعون مع واقعة سقوط رونالدو أمام كل ما هو مغربي، مستحضرين مسار اللاعب في الأشهر الأخيرة الماضية، إذ غادر مونديال قطر على يد المنتخب المغربي من دور ربع النهائي، وأقصي مع النصر من السوبر السعودي على يد عبد الرزاق حمد الله الذي تألق وقاد الاتحاد لتحقيق اللقب، ثم المحمدي الذي قاد مفاجأة إقصاء النصر من المربع الذهبي لكأس السعودية، بعد أداء مبهر.