يهم المغربي حمزة الفارق..الضريبة تؤرق حكام مونديال الأندية

كشفت تقارير إعلامية عن تضرر حكام نهائيات كأس العالم للأندية بسبب النظام الضريبي المتبع في البلد والذي تضرر منها أصحاب الصفارة.
ومثل المغرب في مونديال الأندية حكما وحيدا وهو حمزة الفارق الذي أبلى البلاء الحسن وهو ما يفسر تعيينه في ست مباريات.
ومقابل تألق الفارق في غرفة الفار، تضرر من النظام الضريبي، إذ كشفت منصة ون ون من مصادرها في الفيفا، أن حكام البطولة تعرضوا لخصم يصل إلى 40% من مكافأة المشاركة وإدارة المباريات، وهي أعلى نسبة في شريحة الضرائب الأمريكية، على عكس الأندية التي تراوحت نسبة الخصم منها بين 10% إلى 30%، وإن كانت هناك أندية لم يُخصم منها هذه النسب نظرًا للتكاليف الباهظة التي أنفقتها استعدادًا للبطولة.
يعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” على قانون يطبق من خلاله الضرائب على صافي الدخل بعد احتساب المصروفات والإيرادات، خلال فترة مشاركة الفرق في منافسات كأس العالم للأندية.
وقال مصدر مسؤول في الفيفا في تصريحات خاصة لمنصة ون ون إن الحكم المشارك في البطولة يتحصل على 75 ألف دولار، كمكافأة على اختياره ضمن طواقم بطولات الفيفا، كما يتقاضى 750 دولار كبديل يومي خلال فترة وجوده في كأس العالم للأندية.









