ليونيل ميسي يقود انقلابا في باريس سان جيرمان
يقود الأرجنتيني ليونيل ميسي انقلابا في باريس سان جيرمان أياما قليلة بعد الإقصاء من دوري أبطال أوربا.
وحسب التقارير القادمة من فرنسا فإن الأسبوع الجاري كان حاسما في علاقة النجم الأرجنتيني بفريق باريس سان جيرمان.
وشهد الأسبوع ذاته حدثين هامين أولاهما غياب ميسي عن حصة تدريبية دون مبرر والثانية عدم إتمام ميسي للتدريبات.
وتشير التقارير ذاتها، أن ميسي وصف المدرب كريستوف غالتيي بالمحدود الذي لم يقدم أي إضافة للفريق الفرنسي.
وتأتي تصرفات ميسي في الوقت الذي يفاوض فيه ثلاث جهات للعب معها الموسم المقبل ما بين أمريكا والسعودية وإسبانيا.
ولم تمر تصرفات ميسي مرور الكرام على إلتراس باريس، الذي قرر إطلاق صافرات استهجان ضد ميسي في مباراة رين القادمة.
وحسب صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، فإن عضوًا بارزًا في مجموعة ألتراس باريس سان جيرمان أخبرهم أن المجموعة ستطلق صافرات استهجان ضد ميسي
وأوضح المصدر ذاته للصحيفة الإسبانية قائلا:”سنطلق صافرات استهجان على ميسي يوم الأحد، لديه راتب مرتفع للغاية مقارنة بما يقدمه على أرض الملعب”.
وبات ميسي مطلبا رئيسيا لثلاثة أندية وهي ميامي الأمريكي وبرشلونة الإسباني والهلال أو الاتحاد السعوديين.
