عرضت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على الإطار المغربي، عادل رزمي، الانضمام إلى الطاقم الفني للمنتخب الوطني، بعد رحيل الناخب، وحيد خليلوزيتش.
ورحب مدرب إيندهوفن الرديف، بالانضمام إلى المنتخب المغربي، مؤكدا أن الاشتغال مع الأسود يعد حلما، خاصة في كأس العالم، مشيرا إلى أنه شرطه هو الاستمرار في تدريب فريقه الحالي، بالموازاة مع مهامه الجديدة.
وإلى جانب كفاءته وسيرته الذاتية المثيرة، تعد علاقة عادل رمزي، بالنجم المغربي، حكيم زياش، من الأسباب التي دفعت الجامعة للاهتمام بمدرب إيندهوفن الرديف.
وكان رمزي قد أكد في تصريحه السابق، أنه قادر على تحسين العلاقة مع زياش، وذلك بإعادته للمنتخب المغربي، بالنظر لتوافق أفكارهما، إلى جانب علاقتهما الطيبة التي تمكنه من اختصار المراحل مع لاعب تشيلسي.
واستقرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على المدرب، وليد الركراكي، لقيادة المنتخب المغربي، على أن يساعده عادل رمزي، ما إن وافقت الجامعة على ازدواجية مهامه.