إسرائيل تضع لاعبا مغربيا بارزا في ورطة
وضعت إسرائيل اللاعب المغربي أشرف حكيمي في ورطة.
ويلعب باريس سان جيرمان الفرنسي، يوم الأحد القادم نهائي كأس الأبطال الفرنسية ضد فريق نانت بدولة إسرائيل.
وهذه ثاني مرة يلعب فيها أشرف حكيمي في إسرائيل بعد الأولى الموسم الماضي وعن البطولة ذاتها.
سيقود المدرب الجديد غالتييه باريس سان جيرمان للمرة الأولى منذ وصوله من نيس لتولي المسؤولية خلفا للأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو.
وللمفارقة أن مباراة الموسم الماضي عن الكأس ذاتها ضد فريق ليل شهدت أحداثا عنصرية ضد اللاعب المغربي.
وتعرض حكيمي لصيحات استهجان في ملعب تل أبيب، بسبب موقفه الداعم لفلسطين.
وكان يتعرض لصافرات الاستهجان في كل مرة يلمس فيها الكرة، بسبب موقفه الداعم لفلسطين.
ويتخوف جمهور باريس سان جيرمان أن يتكرر الموقف ذاته الأحد القادم ضد نانت مما قد يعكر مزاج اللاعب، ويتكرر مشهد السنة الماضية الذي خسر فيها باريس سان جيرمان الكأس.
وتأتي التحركات العنصرية ضد حكيمي بسبب دعمه للفلسطينيين، عبر حسابه على “تويتر”، إبان الحرب على غزة.